Search This Blog

Wednesday, July 6, 2011

هالة حبيبتي ..

اي صباح جميل كذاك الذي يبدأ بقبلة على خد طفولي وردي أسيل ،
بنظرة في وجه وضاء مستدير ، كبدر التمام ،
شفاف كماء الغمام ؟!
..   بكرت للمذاكرة ،
أتحفتها بقهوتي "الجولد" المنعشة ،
أفاءت علي بقطعة من مخزونها السري من الشيكولاته  !
لشد ما أحب طفولتها الأنثوية ، انوثتها الطفولية ،
ورضاها بأقل القليل من " بابا محمد " !
عن زهرة فؤادي الغالية ،
أبنتي الكبرى ، الجامعية " هالة "  ..
أبوح  !

1 comment:

  1. محمد العدويJuly 19, 2011 at 8:09 AM

    ربنا يخليكو لبعض

    ReplyDelete