اي صباح جميل كذاك الذي يبدأ بقبلة على خد طفولي وردي أسيل ،
بنظرة في وجه وضاء مستدير ، كبدر التمام ،
شفاف كماء الغمام ؟!
.. بكرت للمذاكرة ،
أتحفتها بقهوتي "الجولد" المنعشة ،
أفاءت علي بقطعة من مخزونها السري من الشيكولاته !
لشد ما أحب طفولتها الأنثوية ، انوثتها الطفولية ،
ورضاها بأقل القليل من " بابا محمد " !
عن زهرة فؤادي الغالية ،
أبنتي الكبرى ، الجامعية " هالة " ..
أبوح !
ربنا يخليكو لبعض
ReplyDelete